المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام |
المؤلف الرئيسي: | شريف، سها (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع213 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | مايو / رجب |
الصفحات: | 30 - 33 |
رقم MD: | 757485 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلي عرض موضوع بعنوان" مهارة التكلم (كيف تتحدث الإنجليزية كلغة ثانية)". وذكر المقال أن للمهارات اللغوية أهمية كبيرة في اكتساب اللغة وهذه المهارات التعليمية أربعة وهي: الاستماع، والتكلم، والقراءة، والكتابة. كما أوضح أنه أثناء عملية التعلم تأتي المهارات الاستقبالية: الاستماع والقراءة في البداية من حيث الأهمية على المهارات الإنتاجية التواصلية الكتابة والتحدث؛ لأنها تزود المتلقي بوسائل استيعاب مجموع كلمات اللغة ونظام تركيب الجمل وفهمها. وتناول المقال نقطتين وهما: أولاً: طبيعة مهارة التكلم، وأوضحت أن الحاجة ازدادت لهذه المهارة في بداية النصف الثاني من هذا القرن بسبب تزايد وسائل الاتصال، والتحرك الواسع من بلد إلى بلد، مما أدي لتزايد الحاجة للتواصل بين الناس وإلى إعادة النظر في طرق تعليم اللغة الثانية. ثانياً: تقنيات مهارة التكلم، وهي: اللفظ، المعجمية (مفردات اللغة)، القواعد. وبين المقال أن المتلقون يجدوا أن الاستماع إلى مدرسيهم أسهل من ممارسة التكلم، والسبب في ذلك خوفهم من ارتكاب الأخطاء أمام زملائهم مما يشعرهم بالخجل والنقص والتردد. واختتم المقال ذاكراً أن الإشارة إلى عدم جدوى حفظ الحوار غيباً ولا جدوى أيضاً من حفظ قواعد اللغة غيباً من دون تطبيقات على كل حال وجود الطلاب في جو مشجع والشعور بالثقة والقدرة على التواصل يزيد قدرة الطلاب على التحدث ويساعدهم على التقدم ويكسبهم مع مرور الوقت طلاقة في التكلم، فالطلاقة ليست وليدة اللحظة بل بحاجة إلى تمرين وممارسة مستمرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|