ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فاعلية برنامج معرفى سلوكى لعلاج صعوبات القراءة وخفض حدة النشاط الزائد لدى تلاميذ الصف الأول الإبتدائى

المصدر: مجلة القراءة والمعرفة
الناشر: جامعة عين شمس - كلية التربية - الجمعية المصرية للقراءة والمعرفة
المؤلف الرئيسي: إسماعيل، حنان زكريا عبدالغنى (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdelghani, Hanan Z.
مؤلفين آخرين: فرج، عادل عيسى زيدان (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع175
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: مايو
الصفحات: 177 - 216
رقم MD: 760763
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

331

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن "فاعلية برنامج معرفي سلوكي لعلاج صعوبات القراءة وخفض حدة النشاط الزائد لدى تلاميذ الصف الأول الابتدائي". وتمثلت أدوات البحث في: أولاً اختبار الذكاء المصور. ثانياً اختبار القراءة الجهرية المتدرج. ثالثاً اختبار تشخيص صعوبات القراءة لدى تلاميذ الصف الأول الابتدائي. رابعاً مقياس النشاط الزائد ن. ز. خامساً برنامج معرفي سلوكي لعلاج صعوبات القراءة وخفض حدة النشاط الزائد. واعتمد البحث على المنهج شبه التجريبي. وتكونت عينة البحث في 62 تلميذ منهم 32 تلميذ بمجمع مدارس العروبة بأسوان بجمهورية مصر العربية، وتتراوح أعمارهم ما بين "6-7" سنوات، و30 تلميذاً بالصف الأول الابتدائي من مدرسة "منار سدير" الابتدائية بالمملكة العربية السعودية. وتضمن البحث عدة مصطلحات هما: أولاً "الطفل ذو النشاط الزائد". ثانياً "العلاج المعرفي السلوكي "CBT". ثالثاً "صعوبات القراءة". رابعاً "البرنامج المعرفي السلوكي". كما تناول البحث محورين هما: المحور الأول "النشاط الزائد" وتضمن "أولاً الآثار السلبية للنشاط الزائد، ثانياً مبادئ العلاج المعرفي السلوكي". وتمثل المحور الثاني في "صعوبات القراءة" وتضمن "أولاً مظاهر صعوبات القراءة، ثانياً العوامل المسهمة في صعوبات القراءة، ثالثاً مداخل علاج صعوبات القراءة". وتوصل البحث إلى جملة من النتائج ومنها: "إن الخبرات التي قدمها البرنامج العلاجي في تنمية بعض المهارات لدي الأطفال وما يتضمنه من مواقف حياتية ذات معني ومغزي في حياة الطفل داخل وخارج الفصل مما جعل الأطفال أكثر مرونة، وأكثر إبداعية في ابتكار حلول مناسبة لحل المشكلات اليومية". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018