ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بعض المحددات المعرفية والاجتماعية والوجدانية المنبئة بالتأتأة الشديدة لدى الأطفال الكبار في مدينة الرياض

العنوان المترجم: Some Cognitive, Social and Emotional Determinants that Foresee the Severe Stuttering in Adult Children in Riyadh City
المصدر: مجلة الحكمة للدراسات التربوية والنفسية
الناشر: مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: الدبور، أحمد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع8
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 320 - 344
DOI: 10.12816/0043402
ISSN: 2353-0456
رقم MD: 769892
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

240

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على بعض المحددات المعرفية والاجتماعية والوجدانية المنبئة بالتأتأة الشديدة لدى الأطفال الكبار في مدينة الرياض. استخدم البحث المنهج الوصفي المقارن. وتكونت مجموعة البحث من (22) طفل من أطفال المرحلة المتوسطة في مدينة الرياض. كما تمثلت أداة البحث في إعداد مقياس التأتأة متعدد الأبعاد، وتكون المقياس من خمسة مقاييس فرعية، وهما: المقياس المعرفي لتقدير معلومات الفرد عن التأتأة ، ومعتقدات الفرد عن التأتأة ، وعى الفرد بالتأتأة ، وإدراك الفرد للتأتأة، والمقياس الوجداني لتقدير مشاعر الفرد عن التأتأة ، واتجاهات الفرد نحو الكلام والتأتأة، والمقياس السلوكي لتقدير مظاهر التأتأة الأولية، ومظاهر التأتأة الثانوية، أيضاً المقياس اللغوي لتقدير مدى التعقد اللغوي الذى يظهر لدى الطفل في مختلف المواقف ، والمقياس الاجتماعي لتقدير تجنب الفرد لمختلف المواقف الكلامية. وتوصل البحث إلى عدة نتائج، وهما: وجود فروق بين المتتأتئين تأتأة بسيطة والمتتأتأين تأتأة شديدة في المحددات المعرفية، وبالتالي تترجم تلك المعتقدات والأفكار إلى أن تصل إلى المحددات الوجدانية التي بدورها تتسق معاً لتشكل بعض المشاعر والوجدانيات تجاه العملية الكلامية ذاتها. كما أسفرت النتائج عن مدى الإسهام النسبي لكل محدد من المحددات الثلاثة في التنبؤ بالتأتأة، حيث أن المحددات الاجتماعية كانت الأهم في التنبؤ بالتأتأة بنسبة 52% بينما كانت المحددات الوجدانية 35%، والمحددات المعرفية 32% في التنبؤ بالتأتأة. وأوصى البحث بضرورة الاتفاق على أن النظرة القديمة للتأتأة على أنها مشكلة أحادية البعد أي أنها ترجع لسبب واحد نفسي أو فسيولوجي أو أنها سلوك متعلم إلا أن النظرة الحديثة أثبتت غير ذلك أنها مشكلة متعدد الأبعاد، والتي كانت تحتوي على العديد من المشكلات الانفعالية والاجتماعية المعقدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2353-0456