ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نحو مدرسة للذكاءات المتعددة

العنوان المترجم: Towards a School of Multiple Intelligences
المصدر: مجلة الطفولة العربية
الناشر: الجمعية الكويتية لتقدم الطفولة العربية
المؤلف الرئيسي: الفقيهي، عبدالواحد أولاد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج17, ع68
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 85 - 91
DOI: 10.29343/1/0130-017-068-006
ISSN: 1606-1918
رقم MD: 774341
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

202

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى عرض دراسة بعنوان" نحو مدرسة للذكاءات المتعددة". وذكر المقال أن أي تصور للعقل أو الذهن يفترض بالضرورة رؤية بيداغوجية مترتبة عنه. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: من التخصص الذهني إلى التعدد البيداغوجي. ثانياً: مستويات التعدد البيداغوجي. ثالثاً: أدوار بيداغوجية. رابعاً: أهداف المدرسة. خامساً: بنية المدرسة وأنشطة التعلم، وذكرت هذه النقطة أن جاردنر قدم تصوراً لبنية المدرسة استوحاه من تجارب تربوية ناجحة تحققت داخل نموذجين: أولهما نموذج متاحف، أو معارض، والنموذج الثاني: مستوحى من التعلم التقليدي الذي كان يعتمد على المشاريع الفردية للمتعلمين ودعم وتوجيه جهودهم. سادساً: التقويم، وبينت هذه النقطة أن إستراتيجيات التعلم داخل مدرسة الذكاءات المتعددة تتطلب حتماً طرقاً في التقويم مغايرة للطرق التقليدية الكمية القائمة على الواجبات والامتحانات اللفظية، وإن فلسفة التقويم مغايرة للطرق التقليدية الكمية القائمة على الواجبات والامتحانات اللفظية. واختتم المقال موضحاً أن مؤسس نظرية الذكاءات المتعددة تحدث عن ضرورة إصلاح التعليم داخل السياق الأمريكي، ومن الملاحظ أن دعوات إصلاح التعليم تكتسي اليوم بعداً كونياً وطابعاً إلحاحياً أمام إكراهات العولمة التي تفرض كل يوم تقليص المسافات بين الدول والمجتمعات، وكل ذلك يدفعنا إلي القول بأن إصلاح التعليم في أي مجتمع يجب أن يكون استجابة لحاجات وشروط هذا المجتمع من جهة، ومتكيفاً كذلك مع المستجدات المعرفية والمتغيرات الحضارية التي تتسارع وتيرتها بشكل يتطلب تمثلها السريع واليومي قبل فحصها ونقدها والاستفادة منها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1606-1918