ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المناخ التنظيمي السائد في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة للإقليم الوسط من وجهة نظر أعضاء الهيئة التدريسية

العنوان بلغة أخرى: The Organizational Climate that Prevails in the Public and Private Jordanian Universities in the Central Region from the Perspective of the Faculty Members
المؤلف الرئيسي: العبادي، عائدة مناور (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Abbad, Aidah Mnawir
مؤلفين آخرين: بطاح، أحمد محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: مؤتة
الصفحات: 1 - 107
رقم MD: 784670
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

143

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف إلى واقع المناخ التنظيمي السائد في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة في إقليم الوسط من وجهة نظر أعضاء الهيئة التدريسية، والتعرف إلى دلالة الفروق تبعا لمتغيرات النوع الاجتماعي ونوع الجامعة والتخصص، والرتبة الأكاديمية، وطبقت على عينة تكونت من (393) عضو هيئة تدريس، شكلوا ما نسبته (8.4%) من مجتمع الدراسة الكلي. ولتحقيق أهداف الدراسة؛ تم تطوير أداة الدراسة بحيث تكونت من (59) فقرة موزعة على سبعة أبعاد، وتم استخدام المنهج الوصفي التحليلي في هذه الدراسة. أشارت النتائج إلى أن درجة المناخ التنظيمي السائد في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة لإقليم الوسط من وجهة نظر أعضاء الهيئة التدريسية جاءت بدرجة متوسطة، وقد جاء بعد (العلاقات والاتصالات) في المرتبة الأولى وبدرجة مرتفعة، في حين جاء بعد (السلوك القيادي) في المرتبة الأخيرة وبدرجة متوسطة. وأشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) في درجة المناخ التنظيمي الكلي تعزى للنوع الاجتماعي، في حين تبين وجود فروق في الدرجة الكلية للمناخ التنظيمي السائد وفي الأبعاد (الهيكل التنظيمي، واتخاذ القرارات، والحوافز والمكافآت، والتقدم والتنمية المهنية) تعزى للرتبة الأكاديمية، ولصالح من رتبتهم (أستاذ) بمقابل من رتبتهم (مدرس)، ووجود فروق في درجة المناخ التنظيمي الكلي والبعدين (الروح المعنوية، والحوافز والمكافآت) تعزى للتخصص، ولصالح التخصصات العلمية، كما تبين وجود فروق في الكلي والأبعاد تعزى لنوع الجامعة، ولصالح الجامعات الرسمية.