ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور مديرى المدارس الثانوية ومعلميها فى التصدى لظاهرة العنف المدرسى فى منطقة بئر سبع

العنوان بلغة أخرى: The Role Of The Principlas And Teachers In Secondary School In Addressing The Phenomenon Of School Violence In Beersheba
المؤلف الرئيسي: السيد، بلال يوسف (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مقابلة، عاطف يوسف (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 140
رقم MD: 788282
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة عمان العربية
الكلية: كلية العلوم التربوية والنفسية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

287

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة تعرّف دور مديري المدارس الثانوية ومعلميها في التصدي لظاهرة العنف المدرسي في منطقة بئر السبع. تكونت عينة الدراسة من جميع مديري المدارس والبالغ عددهم (31) مديرا وتمّ أخذ (7) معلمين مقابل كل مدير إذ بلغت عينة المعلمين (217) معلماً ومعلمة تم اختيارهم عشوائياً. ولتحقيق هدف الدراسة ، تمّ تطوير أداة لتعرف دور مديري المدارس الثانوية ومعلميها في التصدي لظاهرة العنف المدرسي في منطقة بئر السبع. من وجهة نظر المديرين والمعلمين. أظهرت نتائج الدراسة أنّ دور مديري المدارس الثانوية في التصدي لظاهرة العنف في منطقة بئر السبع من وجهة نظرهم كان مرتفعاً. وكشفت النتائج أن مدى فاعلية دور معلمي المدارس الثانوية في التصدي لظاهرة العنف في منطقة بئر السبع من وجهة نظرهم كان مرتفعاً، وبينت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية على جميع المجالات عند مستوى تعزى إلى متغير الجنس (ذكر، أنثى) والخبرة في مدى فاعلية دور مديري المدارس الثانوية في التصدي لظاهرة العنف في منطقة بئر السبع ووجود فروق تعزى لمتغير العمر لصالح فئة (40-48)، ولمتغير المؤهل العلمي ولصالح الدراسات العليا. بالنسبة للمديرين. وأظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية على جميع المجالات عند مستوى تعزى إلى متغيرات الجنس والعمر والخبرة والمؤهل العلمي في مدى فاعلية دور معلمي المدارس الثانوية في التصدي لظاهرة العنف في منطقة بئر السبع. وفي ضوء النتائج، قدم الباحث مجموعة من التوصيات من بينها: - تفعيل دور الإدارة المدرسية في التصدي لظاهرة العنف المدرسي - إجراء دراسات مماثلة للدراسة الحالية من وجهة نظر أعضاء المجتمع المحلي وأولياء الأمور.