ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر سياسات توطين الوظائف في تنمية الموارد البشرية : على قطاع الأعمال السعودي في الفترة ما بين (2007 - 2012)

العنوان بلغة أخرى: The Impact Of Nationalization Jobs Policy On The Human Resources Development Of Saudi Business
المؤلف الرئيسي: سعيد، أنعام يوسف محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: السيد، خالد سر الختم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 1 - 298
رقم MD: 788405
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: معهد بحوث ودراسات العالم الإسلامي
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

803

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر سياسات توطين الوظائف على تنمية الموارد البشرية في قطاع الأعمال السعودي في الفترة ما بين 2007- 2012م ومدى تطبيق هذه السياسة. والوقوف على هذا الأثر يكمن في الآتي:- 1-التوصل إلى نتائج فعلية إيجابية كانت أم سلبية في سياسة توطين الوظائف. 2-معرفة المعوقات التي تحول دون الوصول للهدف المطلوب. 3-الإضافات التي تأتي بها سياسة التوطين فيما يخص الموارد البشرية. انتهج الدارس المنهج الوصفي والتاريخي والتحليل الإحصائي ودراسة المحتوى. أهم فروض البحث هي: 1-أن هنالك علاقة ذات دلالة إحصائية بين سياسة توطين الوظائف وتنمية الموارد البشرية. 2-وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين استيعاب العمالة الوطنية ومجالات العمل المختلفة. 3-وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين عدم رضاء العامل السعودي ومجال الأعمال الشاقة. واعتمدت سياسات التوطين على مجموعة من النقاط مكونة لمشكلة الدراسة وهي:- 1-إحلال مواطنين بدلا من الوافدين في كافة مجالات الأعمال. 2-ارتفاع معدل البطالة بين المواطنين. 3-كثرة العمالة الوافدة في السعودية التي تؤدي إلى خلل في بنية الموارد البشرية. وتكمن أهمية هذه الدراسة في الآتي:- 1-إن المتأثرين سياسة التوطين ليس الوافد أو المواطن السعودي فحسب بل هي قضية دول أقل نموا باتت مهدد مواطنيها بالعودة الجبرية لبلدانهم. 2-الآثار الاقتصادية والسياسية والاجتماعية للعمالة الوافدة. 3-احتكار الوافدين لمعظم بيوتات الخبرة. توصل الدارس على ضوء الفرضيات إلى حزمة من النتائج وأهمها:- 1-نلاحظ أن عدد الإناث كان أقل من عدد الذكور في العمل وذلك لأن المجتمع السعودي مازال يحتفظ بالعادات والتقاليد التي تحول دون خروج المرأة للعمل. 2-سياسة التوطين لم تسد كل احتياجات سوق العمل. 3-عدم التدريب والتخطيط للمواطن السعودي لم يوصل للهدف المنشود يوصي الدارس بالآتي:- 1-علاج قضية العمالة الوافدة في إطارها الأوسع. 2-استقدام عمالة وطنية على ضوء أسس وقوانين معروفة. 3-تعديل النمو السكاني لموازنة القوى العاملة.