المؤلف الرئيسي: | علي، توفيق على محمد (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | آدم، موسى أحمد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
موقع: | أم درمان |
التاريخ الهجري: | 1437 |
الصفحات: | 1 - 171 |
رقم MD: | 789270 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة أم درمان الاسلامية |
الكلية: | معهد بحوث ودراسات العالم الإسلامي |
الدولة: | السودان |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
الهدف من هذه الدراسة: التعرف على مفهوم الرضا الوظيفي لدى العاملين في القطاع الخاص وعوامله وأسبابه وأثره على الأداء، والتعرف على مفهوم الأداء وطرق قياسه وعلاقة المتغيرات الشخصية بمستوى الرضا الوظيفي العام. استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي والذي يحاول وصف أثر الرضا الوظيفي على أداء العاملين في القطاع الخاص اليمني (بالتطبيق على المركز التجاري للسيارات والمحركات) وقد تم الحصول على البيانات اللازمة من خلال الاستبانة (Questionnaire) والتي تم إعدادها لهذا الغرض، وتم تفريغ البيانات وتحليل النتائج باستخدام البرنامج الإحصائي SPSS Statistical Package (for Social Science). وقد بني الباحث دراسته على الفروض البحثية التالية: ١- توجد علاقة ذات دلاله معنوية بين الرضا الوظيفي وأداء العاملـين. ٢- توجد علاقة ذات دلاله معنوية بين نظام الأجور وأداء العاملين. ٣- توجد علاقة ذات دلاله معنوية بين الحوافز المادية وأداء العاملين. ٤- توجد علاقة ذات دلاله معنوية بين الحوافز المعنوية وأداء العاملين. ٥- توجد علاقة ذات دلاله معنوية بين المشاركة في اتخاذ القرار وأداء العاملين. ٦- توجد علاقة ذات دلاله معنوية بين علاقات العمل وأداء العاملين. 7- لا توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين الرضا الوظيفي وأداء العاملين تعزي للعوامل الديموجرافية (الجنس العمر، الحالة الزواجية، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة) في شركات القطاع الخاص في اليمن. وكما توصل الباحث إلى عدة نتائج من أهمها:- ١- الرضا الوظيفي يزيد من مستوي الأداء. ٢- هناك نسبة عالية من العاملين غير راضون عن رواتبهم بسبب وجود العديد من السلبيات في أنظمة الأجور. ٣- مستوي الأداء يزيد عند حصول العاملين علي الحافز المادي أو المعنـوي. وأهم التوصيات ما يلي: ١- يجب عمل دراسة خاصة بكل شركة للرضا الوظيفي لزيادة مستوي الأداء الحفاظ على مستوي عال من الرضا الوظيفي. ٢- إعادة تقسيم العمل وربط الحوافز المادية والمعنوية بالأداء وتدريب العاملين لرفع كفاءتهم، وتوفير بيئة وعلاقات عمل جيدة في المنظمات. ٣- يجب مراجعة السلبيات في نظام الأجور ودراسة إمكانية زيادتها وبما يتناسب مع الحد الأدنى للمعيشة ويحقق العدالة بين جميع الموظفين. |
---|