ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







برمجية هاتف نقال في العلوم قائمة على التصميم الشامل لتنمية القدرات المعرفية وتقدير الذات والتحصيل العلمي لدى تلاميذ الفصول متعددة المستويات بالمملكة العربية السعودية

العنوان المترجم: Mobile Phone Software in Science Based on The Comprehensive Design for The Development of Cognitive Abilities, Self-Esteem and Educational Achievement Among Pupils of Multi-Level Classes in Saudi Arabia
المصدر: المجلة المصرية للتربية العلمية
الناشر: الجمعية المصرية للتربية العلمية
المؤلف الرئيسي: مهدى، ياسر سيد حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: مج20, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 51 - 110
DOI: 10.21608/MKTM.2017.113298
ISSN: 2536-9148
رقم MD: 795861
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

375

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تقديم برمجية هاتف نقال في العلوم قائمة على التصميم الشامل لتنمية القدرات المعرفية وتقدير الذات والتحصيل العلمي لدي تلاميذ الفصول متعددة المستويات بالمملكة العربية السعودية. وتكونت أدوات الدراسة من برمجية هاتف نقال في العلوم قائمة على التصميم الشامل للتعلم، اختبار القدرات المعرفية، مقياس تقدير الذات، اختبار التحصيل العلمي. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: الفصول متعددة المستويات. المحور الثاني: التصميم الشامل للتعلم. المحور الثالث: التعلم النقال. المحور الرابع: القدرات المعرفية: فقد نشأ مصطلح القدرات المعرفية مع بداية القرن العشرين؛ حيث ارتبط بقياس الذكاء في أبحاث عالم النفس الفرنسي بنيه، وتطور المصطلح علي يد العالم الإنجليزي تشارلز سبيرمان الذي رفض مصطلح الذكاء؛ لأنه يحمل الكثير من المعاني، واستبدله بمصطلح العامل العام، الذي يعبر عن القدرة العقلية العامة التي تهيمن على جميع النشاطات العقلية الأخرى. المحور الخامس: تقدير الذات. واختتمت الدراسة بالإشارة إلي أبرز النتائج التي توصلت اليها ومنها، أن برمجية الهاتف النقال القائمة على التصميم الشامل ذات فاعلية في تنمية القدرات المعرفية وتقدير الذات والتحصيل العلمي لدي التلاميذ متعددي المستويات" متأخرين، عاديين، فائقي التحصيل"؛ حيث أتاحت فرصاً متساوية للجميع للتعلم من خلال إزالة كافة العوائق التي قد تواجه هؤلاء التلاميذ، كما وفرت بيئة إلكترونية مرنة تتضمن خيارات بصرية وسمعية متنوعة جنباً إلي جنب مع التقنية؛ لمساعدة التلاميذ علي الوصول إلي مستويات إنجاز مرتفعة. وأوصت الدراسة بضرورة نشر الوعي بمفهوم التصميم الشامل للتعلم ودوره في تحقيق الدمج للتلاميذ ذوي المستويات المتعددة بين الباحثين والمعلمين وكافة المهتمين بالعملية التعليمية، وذلك من خلال دورات تدريبية مكثفة وورش عمل تحت الاشراف المباشر من وزارة التعليم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2536-9148