ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قرائن اللغة والنقل والعقل على حمل صفات الله "الخبرية" و "الفعلية" على ظاهرها دون المجاز. الحلقة 39.: أئمة أهل السنة فى إثبات استوائه تعالى على عرشه على نهج النبي عليه السلام وخير القرون خلافا للأشاعرة الذين أبو إلا اتباع نهج الجهم والمعتزلة والخوارج في تأويلهم الاستواء بالاستيلاء

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: الدسوقي، محمد محمد عبدالعليم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Desouki, Mohamed Mohamed Abd-El-Aleem
المجلد/العدد: س47, ع554
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: صفر
الصفحات: 57 - 60
رقم MD: 847278
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

21

حفظ في:
LEADER 04060nam a22002057a 4500
001 1602870
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a الدسوقي، محمد محمد عبدالعليم  |g Desouki, Mohamed Mohamed Abd-El-Aleem  |e مؤلف  |9 106489 
245 |a قرائن اللغة والنقل والعقل على حمل صفات الله "الخبرية" و "الفعلية" على ظاهرها دون المجاز. الحلقة 39.:   |b أئمة أهل السنة فى إثبات استوائه تعالى على عرشه على نهج النبي عليه السلام وخير القرون خلافا للأشاعرة الذين أبو إلا اتباع نهج الجهم والمعتزلة والخوارج في تأويلهم الاستواء بالاستيلاء 
260 |b جماعة أنصار السنة المحمدية  |c 2017  |g صفر  |m 1439 
300 |a 57 - 60 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e كشف المقال عن قرائن اللغة والنقل والعقل على حمل صفات الله (الخبرية) و(الفعلية) على ظاهرها دون المجاز، في موضوع أئمة أهل السنة في إثبات استوائه تعالى على عرشه: على نهج النبي عليه السلام وخير القرون، خلافاً للأشاعرة الذين أبو إلا اتباع نهج الجهم والمعتزلة والخوارج في تأويلهم الاستواء بالاستيلاء. وبدء المقال مستعرضاً بعض من أقول أهل السنة، فمنها طرفا من نصوص أئمة أهل السنة في القرنين الثالث والرابع الهجريين في إثبات صفة الاستواء وسوقهم الإجماع عليه ما قاله إمام المحدثين على بن المديني وقد سئل عن مذهب أهل السنة والجماعة، فقال:" يؤمنون بالرؤية وبالكلام، وأن الله فوق عرشه استوى". ومنها الإمام الطحاوي في معتقده الذي تلقته الأمة بالقبول، يقول بإثبات العرش والكرسي والاستواء، ويرد على من تأول ذلك من الأشاعرة: وفي عقيدة الإمام الطحاوي عالم الديار المصرية، وفي " ذكر بيان أهل السنة والجماعة على مذهب فقهاء الملة أبي حنيفة وأبي يوسف وأبي محمد"، ما نصه:" والعرش والكرسي حق كما بين في كتابه، وهو مستغن عن العرش وما دونه، محيط بكل شيء وفوقه، وقد أعجز عن الإحاطة به خلقه". ومنها ما قاله أئمة السلف ممن عاصروا الجهم بن صفوان يغلظون القول بحق من رضي بقوله فعطل وتأول الاستواء، فهل يعتبر أشاعرة الزمان، هذا ومن النصوص الدالة على وجوب إثبات صفات الأفعال، والمبنية إلى أي مدى وصلت فتنة الجهمية وصفها في تعطيلها وتحريفها، ومدى تمسك سلفنا الصالح بصحيح المعتقد، ومدى خطورة الخروج في أمر الصفات عما كانوا عليه. وأخيراً يجب أن نقف على ما وقف عليه القرآن والسنة، ونقول "الرحمن على العرش استوى"، ومن زعم غير هذا فهو مبطل جهمي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a القيم الإيمانية  |a الأسماء والصفات  |a الصفات الألوهية  |a المجاز اللغوى  |a الفرق الدينية  |a القرائن اللغوية  |a المذهب الأشعرى 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |4 العقيدة الإسلامية  |6 Islamic Studies  |6 Islamic Creed  |c 018  |l 554  |m س47, ع554  |o 0596  |s التوحيد  |t Al Tawheed  |v 047 
856 |u 0596-047-554-018.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 847278  |d 847278 

عناصر مشابهة