ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العوامل المؤثرة في استخدام تطبيقات الويب 2.0 وعلاقتها بالمتغيرات الشخصية لأعضاء هيئة التدريس في جامعة القصيم

المؤلف الرئيسي: التويجري، هيفاء بنت محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: السيف، عبدالكريم بن عبدالله (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: بريدة
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1 - 201
رقم MD: 860736
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة القصيم
الكلية: كلية التربية
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

446

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العوامل التنظيمية، وعوامل البنية التحتية، وعوامل الدافعية الشخصية (الاتجاهات/ الاهتمامات) المؤثرة في استخدام تطبيقات الويب 2.0، وعلاقتها بالمتغيرات الشخصية (التخصص الأكاديمي، الجنس، العمر، الخبرة الحاسوبية، الخبرة المهنية) لأعضاء هيئة التدريس، وتحقيقا لهذا الهدف استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي المسحي، وبلغت عينة الدراسة (433) عضوا من أعضاء هيئة التدريس من مختلف التخصصات والكليات بجامعة القصيم، وذلك في الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 1436- 1437ه. ولجمع بيانات الدراسة تم تصميم استبانة كأداة للدراسة، وتم التأكد من صدقها وثباتها، وبعد الانتهاء من التطبيق، تم التحليل الإحصائي باستخدام الأساليب الإحصائية التالية: معامل ارتباط بيرسون، ومعامل ألفا كرونباخ، اختبار (T-TEST) للمجموعات المستقلة، واختبار تحليل التباين الأحادي، واختبار (Scheffe)، وكان من أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة التالي: - جاءت عوامل الدافعية الشخصية (الاتجاهات/ الاهتمامات) في الترتيب الأول، من العوامل المؤثرة في استخدام أعضاء هيئة التدريس لتطبيقات الويب 2.0. - وجود فروق دالة إحصائيا في استجابات أفراد عينة الدراسة حول عوامل الدافعية الشخصية (الاتجاهات/ الاهتمامات) المؤثرة في استخدام تطبيقات الويب 2.0 ترجع لاختلاف متغير التخصص الأكاديمي، الجنس، العمر، الخبرة الحاسوبية، الخبرة المهنية. - وجود فروق دالة إحصائيا في استجابات أفراد عينة الدراسة حول العوامل التنظيمية المؤثرة في استخدام تطبيقات الويب 2.0 ترجع لاختلاف متغير الجنس. - وجود فروق دالة إحصائيا في استجابات أفراد عينة الدراسة حول العوامل (ككل) المؤثر في استخدام تطبيقات الويب 2.0 ترجع لاختلاف الخبرة المهنية. وفي ضوء ما أسفرت عنه نتائج الدراسة، قدمت الباحثة عددا من التوصيات والمقترحات المرتبطة بهذه النتائج.