ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور القيادة التكيفية في إحداث التغيير الناجح

المصدر: مجلة الإقتصاد الإسلامي العالمية
الناشر: المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية
المؤلف الرئيسي: قنطقجي، سامر مظهر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع82
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: مارس / رجب
الصفحات: 8 - 9
رقم MD: 963494
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

113

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى التعرف على دور القيادة التكيفية في إحداث التغيير الناجح. وتناولت الورقة عدد من النقاط، أوضحت الأولى أن القيادة التكيفية تعتمد على تلمس القائد لنقاط الانعطاف والبحث عنها، باعتبارها نقاط استشعار للتحول إلى حالة أفضل لاكتساب السبق في التحول نحوها وتغيير مسار المؤسسة، فاتخاذ القرارات الأفضل في الوقت الأنسب وخاصة في ظل الظروف الغامضة، مهمة يتميز بها الناجحون. كما أشارت الثانية إلى اعتقاد البعض في أن القيادة التكيفية تقدم حلولاً عملية لمعالجة قضايا تصعب على النظم التقليدية معالجتها، لذلك لا يركز القادة التنفيذيون الراغبون بالتفوق على تحديات أهدافهم الطموحة على الهياكل التنظيمية وقواعدهما، باعتبارهما شيئاً ثابتاً لا يمكن تغييره. وأكدت الثالثة على أن الإدارة التكيفية تحتاج إلى تبني استراتيجية تكيفية تتغير مع تطور السوق لتحقيق نتائج أفضل في جميع المراحل. واختتمت الورقة بطرح سؤال "متي يمكن اكتشاف الحاجة للتغيير من خلال التدخل والمشاركة القيادية التكيفية على أساس تحليل متطلبات المؤسسة المدروسة ومعرفة وضعها الحالي، مقارنة بالتوقعات المنشودة، لتحديد الفجوة بينهما؟ يبدو أن فرض التدخل والمشاركة القيادية إن كانت تكيفية، فالتغيير داخلي، وإن كانت فرص التدخل والمشاركة القيادية تقنية، فإن التغيير يكون خارجياً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018