LEADER |
03135nam a22002057a 4500 |
001 |
1715691 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|9 524335
|a الداودي، مولاي يوسف
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a ما معنى أن نؤول
|
260 |
|
|
|b جامعة القرويين - كلية اللغة العربية
|c 2018
|m 1440
|
300 |
|
|
|a 99 - 110
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e جاء البحث بعنوان ما معني أن نؤول. إذ يستهدف التأويل الابتعاد عن دائرة التبريرات العفوية والاستشعارات الحدسية بغية التموقع معرفياً ومنهجياً داخل مؤسسة التأويل التي تجاذبتها تاريخياً، والتأويل يرتبط بثلاثية عملية التواصل النص والمؤلف والقارئ. وطرح البحث السؤالان الآتيين كيف يشتغل التأويل وكيف يتم تشغيله، وللإجابة عنهم تم مدارسة معطيات الإشكال حيث إن التأويل في مستواه الأعمق يحيل إلى الاشتغال التقني للآليات والوسائل اللغوية والمنطقية والتصورية والرمزية والاستعارية وتجنيدها داخل النصوص قصد اكتناه بنياتها الداخلية والوصفية والتوصل إلى وظيفتها المعيارية والمعرفية. ثم تطرق البحث إلى الهيرمينوطيقا التي تهتم بدراسة التأويلات؛ حيث يكشف الحقل الدلالي للهيرمينوطيقا عن مفاهيم التعرف والشرح والترجمة والتأويل، وتشكلت في العصور الوسطي كنظام تأويلي يمكن التمييز بداخله بين أربعة مستويات هم المعني الحرفي والاستعاري والتروبولوجي والأناجوجي. وكشف البحث عن أن اشتغال التأويل اجتهد في تخطي التصور الكلاسيكي في فهم النصوص بحثاً عن مستوياتها عن تمثلات الحقيقة المخبؤة وراء أشكالها إلى تبني منطق الظواهر الاجتماعية للسلوكيات البشرية والأحداث التاريخية والإبداعات الفنية. وخلص البحث إلى أن كل فهم أو تأويل يسلكه القارئ لابد أن يرتهن بعوامل اللغة والسياق والتاريخ ليس بوصفها حواجز ابستيمولوجية ولكن بوصفها سبلاً تُحفز الوعي وهو يرصد موضوعاته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a اللسانيات
|a التأويل
|a الدراسات الأدبية
|
773 |
|
|
|c 004
|f Ḥawliyyāt kulliyyaẗ al-luġaẗ al-’arabiyyaẗ
|l 032
|m ع32
|o 0706
|s حوليات كلية اللغة العربية
|t Annals of the Faculty of Arabic Language
|v 000
|x 1113-1063
|
856 |
|
|
|u 0706-000-032-004.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 972731
|d 972731
|