ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دراسة الخواص الفيزوكيميائية والغذائية لمشروب الشعير المنتج محليا

العنوان بلغة أخرى: Studying Physicochemical and Nutritional Properties of Barley Beverage Locally Produced
المؤلف الرئيسي: البكوش، صالحة علي المبروك (مؤلف)
مؤلفين آخرين: زرتي، الصيد علي الزروق (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: طرابلس
الصفحات: 1 - 55
رقم MD: 1019517
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة طرابلس
الكلية: كلية الزراعة
الدولة: ليبيا
قواعد المعلومات: +Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: استهدفت هذه الدراسة إمكانية الحصول على مشروب ماء الشعير ذي قيمة غذائية بجدوى اقتصادية، من أحد صنفي الشعير المنتج محليا في ليبيا هما: سداسي سنبلة إكساد (K) Acasad 176وثنائي سنبلة ايراون (A) Irawan. تم تحضيرهما بتركيزين (8، 14 بركس) من كل صنف وكل تركيز على درجتين من الحموضة pH4، pH6. نتج عنهما ثمانية أنواع من المشروب ((K8pH4, K8pH6, K14pH4, K14pH6, A8pH4, A8pH6, A14pH4, A14pH6)). وأظهرت نتائج التقييم الحسي بواسطة التحليل الإحصائي للاستبيان بالمقياس الثلاثي (غير مقبول، مقبول، مقبول جدا)، وبمعدل درجات (منخفضة، متوسطة، عالية) أن معدل درجات قبول اللون عالية، والرائحة متوسطة في جميع أنواع المشروبات، بينما درجات قبول الطعم متفاوتة، فكانت منخفضة عند تركيز 8 بركس لجميع أنواع المشروبات. أما تركيز 14 بركس فكانت مرتفعة في مشروب كل من A14pH4 و A14pH6 ومتوسطة في مشروبي K14pH4 و K14pH6. وبينت نتائج التحليل الإحصائي للخواص الفيزوكيميائية أنه لا توجد فروق ذات دلالة معنوية بين متوسطات نسبة البروتين في أصناف مشروب الشعير عند مستوى الدلالة α = 0.05، بينما يوجد فروق ذات دلالة معنوية بين المتوسطات في العكارة، اللزوجة، الحموضة، الرطوبة، الدهن، الرماد، الألياف والكربوهيدرات لجميع أنواع مشروبات ماء الشعير عند مستوى الدلالة (α = 0.05). وخلصت هذه الدراسة إلى أن مشروب الشعير صنف A14pH4 هو الأفضل. حيث تبين أن طعمه ورائحته تأتي بالمرتبة الأولى بينما لونه يأتي بالمرتبة الثانية طبقا لنتائج التقييم الحسي. أما بالنسبة لبعض الخواص الفيزوكيميائية، فقد تبين أنه بالمرتبة الأولى في قيم كل من العكارة، اللزوجة، الحموضة، الرطوبة البروتين والدهن، بينما جاء في المرتبة الثانية في كمية الرماد، الألياف والكربوهيدرات.