المصدر: | المؤتمر العلمي الدولي الرابع والعشرون للخدمة الاجتماعية - الخدمة الاجتماعية والعدالة الاجتماعية |
---|---|
الناشر: | جامعة حلوان - كلية الخدمة الاجتماعية |
المؤلف الرئيسي: | مبارك، هناء فايز عبدالسلام (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Mubarak, Hana Fayez Abdulsalam |
المجلد/العدد: | مج 4 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2011
|
مكان انعقاد المؤتمر: | حلوان |
رقم المؤتمر: | 24 |
الهيئة المسؤولة: | كلية الخدمة الاجتماعية ، جامعة حلوان |
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 1548 - 1635 |
رقم MD: | 114712 |
نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: |
التأخر الدراسي
| تشتت الانتباه
| الاضطرابات النفسية
| القدرات العقلية
| الفروق الفردية
| التفوق الدراسي
| التحصيل الدراسي
| صعوبات التعلم
|
| التعليم ما قبل المدرسي
| طلاب المدارس الابتدائية
| الذكور
| الإناث
| الأحوال الاجتماعية
| الأحوال الاقتصادية
| علم النفس
| الخدمة الاجتماعية
| مصر
| العلاج النفسي
| المهارات الاجتماعية
| مهارات الاتصال
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
إن ما سعت الدراسة الحالية إليه هو محاولة التخفيف من أعراض اضطراب الانتباه لدى الأطفال من خلال ممارسة العلاج المعرفي السلوكي المرتكز على المهارات الاجتماعية والتنفيذية ومهارات حل المشكلة، وذلك في محاولة للحفاظ على انتباه الطفل موجهاً ومركزاً نحو مختلف المهام التي يقوم بها من خلال تنظيم استخدامه الذاتي للانتباه عن طريق تنشيط مختلف العمليات المرتبطة به بطريقة تفاعلية منظمة. ومن خلال مناقشة الفروق بين القياسات خلال مراحل التجريب المختلفة، حققت الدراسة ما سعت إليه من أهداف، حيث تم التوصل إلى: - فاعلية العلاج المعرفي السلوكي المرتكز على المهارات في التخفيف من أعراض اضطراب الانتباه لدى الأطفال. - بلغ معدل التغيير العام في أعراض متلازمة اضطراب الانتباه 57.81%، حيث احتلت الاندفاعية الترتيب الأول بمعدل 59.22%، ثم جاء التشتت في الترتيب الثاني بمعدل 59.03%، وأخيراً النشاط الزائد في الترتيب الثالث بمعدل 55.34%. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين حالات الدراسة في معدلات التغيير (التحسن). - وأخيرا، يجب الإشارة إلى أهمية إعادة استكشاف مداخلنا ونماذجنا المهنية، سواء من خلال التركيز على بعض جوانبها، أو دمجها مع غيرها من المداخل والنماذج، أو إيجاد منطق جديد لاستخدامها مع نوعيات مختلفة من المشكلات والعملاء، كما تجدر الإشارة أيضا إلى أن الجدوى الاجتماعية للمهنة بطرقها المختلفة - الأمر الذي استشعرته الباحثة خلال مراحل الدراسة الحالية - تنبع من كونها تمس واقع المجتمع بأفراده وجماعاته ومنظماته، بما يشمله هذا الواقع من مشكلات وحاجات وطموحات، بل يجب أن تتخطى المهنة ذلك المنحى، إلى الآفاق المستقبلية، بل الدراسات المستقبلية التي أصبحت تشكل الآن مجالاً ناميا وواعداً من مجالات البحث والاهتمام بين الباحثين الذين ينتمون إلى نظم فكرية مختلفة في محاولة لتحقيق دراسة المستقبل الممكن والمحتمل فضلاً عن دراسة صور المستقبل. |
---|