ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فتغنشتاين والسلوكية المنطقية

العنوان بلغة أخرى: Wittgenstein and Logical Behaviorism
المصدر: مجلة تبين للدراسات الفكرية والثقافية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: بهلول، رجا (مؤلف)
المجلد/العدد: مج10, ع37
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: صيف
الصفحات: 41 - 68
ISSN: 2305-2465
رقم MD: 1196190
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
لودفيغ فتغنشتاين | دانييل دينيت | رودولف كارناب | السلوكية المنطقية | السلوك | الحالات الداخلية | الاستبطان | الوضعية المنطقية | اللغة الخاصة | Ludwig Wittgenstein | Daniel Dennett | Rudolf Carnap | Logical Behaviorism | Behavior | Psychological States | Logical Positivism | Private Language
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: Some authors believe that Wittgenstein was a Logical Behaviorist, even a founder of Logical Behaviorism, whereas others think that he was a not a behaviorist, Logical or other. Nevertheless, there is wide-spread agreement that his statements on the subject of behaviorism lend themselves to divergent interpretations. We begin by tracing Wittgenstein’s position to the historical period which witnessed the development of the behaviorism in psychology and Logical Positivism in philosophy in the first third of the 20th Century. In the subsequent sections we define what we mean by Logical Behaviorism and outline the arguments and considerations which support the view that Wittgenstein was not a behaviorist, and those which incline others to think that he was one. We do not settle the question definitively, but we do suggest that Wittgenstein was a behaviorist who was well aware of the difficulties of behaviorism. We conclude by offering a view which is in the spirit of behaviorism which Wittgenstein could not utterly relinquish, but which goes some distance toward meeting objections to it.

يعتقد بعض الباحثين أن فتغنشتاين كان من أنصار المذهب الذي يعرف بـ"السلوكية المنطقية"، بل إنه كان من مؤسسي هذا التوجه الفكري، في حين يعتقد آخرون خلاف ذلك. ومع ذلك، يتفق الجميع على أن أقوال فتغنشتاين حول السلوكية تفسح المجال أمام تفسيرات متباينة. يبدأ هذا البحث بمحاولة لتحديد موقع فتغنشتاين التاريخي في الفترة التي شهدت تبلور التوجه السلوكي في علم النفس والوضعية المنطقية في الفلسفة، في الثلث الأول من القرن العشرين. وفي الأقسام اللاحقة يسعى إلى تحديد أطروحات السلوكية المنطقية، وعرض الاعتبارات التي تدعو إلى القول بسلوكية فتغنشتاين، وتلك التي تنفيها. لا يطرح البحث رأيا جازما بخصوص حقيقة موقف فتغنشتاين، ولكنه يرجح الرأي القائل إن فتغنشتاين كان سلوكيا قلقا، بمعنى أنه كان سلوكيا مدركا مصاعب السلوكية. ويختتم البحث بتقديم مقترح يوفق بين مزاعم أنصار السلوكية وخصومها، بما يستجيب لإدراك فتغنشتاين مصاعب السلوكية، وبما يحتفظ أيضا بجوهر الموقف السلوكي الذي لم يكن في وسع فتغنشتاين التنكر له تماما.

ISSN: 2305-2465

عناصر مشابهة