ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التربية الفنية وأثرها على الفرد فنيا في تنمية الحس الجمالي للمجتمع

العنوان المترجم: The Art Education and Its Impact on The Individual Artistically in Developing the Aesthetic Sense of Society
المصدر: المجلة العلمية لجمعية إمسيا التربية عن طريق الفن
الناشر: جمعية إمسيا التربية عن طريق الفن
المؤلف الرئيسي: المعموري، خضير جاسم راشد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 287 - 310
DOI: 10.21608/AMESEA.2015.72190
ISSN: 2356-9921
رقم MD: 766534
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

177

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على التربية الفنية وأثرها على الفرد فنيا في تنمية الحس الجمالي للمجتمع. اعتمدت الدراسة على المنهج التحليلي الوصفي، والمنهج المقارن. واستندت الدراسة على عدة عناصر، تناول العنصر الأول المفاهيم الأساسية التي تساعد على تنمية الحس الجمالي للفرد، ومنها، الإحساس، الإدراك الحسي، الإدراك الجمالي، الجمال، الإدراك، الإدراك البصري، القيم الجمالية، القبح، التفضيل الجمالي، الحساسية الجمالية، الخبرة الجمالية. وكشف العنصر الثاني عن دور الفرد في تنمية الشخصية والحس الجمالي. وتطرق العنصر الثالث إلى دور التربية الفنية للمؤسسات التعليمية في تنمية الحس الجمالي للفرد. وأشار العنصر الرابع إلى دور الفن وتأثيره على تنمية الحس الجمالي للفرد بالمجتمع. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن الإحساس بالجمال وإدراكه، يولد الخبرة الجمالية وينمي الحس الإجمالي للفرد ويطوره، وأن القدرة على الإحساس بالجمال، كامنة في كل فرد وهي فرد قابلة للتدريب والنمو والتطوير. كما توصلت النتائج إلى أن التربية الفنية بالمفهوم المعاصر هي الوسيلة المثلي لتعديل وتنمية السلوك بطريقة مباشرة وغير مباشرة، وان التربية الفنية هي القاسم المشترك بين الفرد والمجتمع، لذلك هي قادرة على خلق جسرا للتعاون بين مؤسسات الدولة والفرد، لمحاربة القبح وتنمية الحس الجمالي في المجتمع. وأوصت الدراسة بضرورة تحديث فلسفة التعليم بما يسمح بمسايرة تحديات العصر ومتطلباته، ولاسيما مناهج التربية الفنية، وضرورة التعاون والتكامل بين المؤسسات التعليمية والدولة والفرد لتنمية الحس الجمالي ومحاربة القبح. كما أوصت بضرورة إنشاء جهاز للتنسيق الحضاري بالدولة يشرف عليه متخصصون ومبدعون، ويسن قوانين صارمة تحمى وترعي قيم الجمال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-9921