ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التربية الفنية وأثرها على الفرد فنيا في تنمية الحس الجمالي للمجتمع

العنوان المترجم: The Art Education and Its Impact on The Individual Artistically in Developing the Aesthetic Sense of Society
المصدر: المجلة العلمية لجمعية إمسيا التربية عن طريق الفن
الناشر: جمعية إمسيا التربية عن طريق الفن
المؤلف الرئيسي: المعموري، خضير جاسم راشد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 287 - 310
DOI: 10.21608/AMESEA.2015.72190
ISSN: 2356-9921
رقم MD: 766534
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

180

حفظ في:
LEADER 04187nam a22002297a 4500
001 0146374
024 |3 10.21608/AMESEA.2015.72190 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a المعموري، خضير جاسم راشد  |g Al-Maamuri, Khudair Jassim Rashid  |e مؤلف  |9 404685 
242 |a The Art Education and Its Impact on The Individual Artistically in Developing the Aesthetic Sense of Society 
245 |a التربية الفنية وأثرها على الفرد فنيا في تنمية الحس الجمالي للمجتمع 
260 |b جمعية إمسيا التربية عن طريق الفن  |c 2015  |g اكتوبر 
300 |a 287 - 310 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على التربية الفنية وأثرها على الفرد فنيا في تنمية الحس الجمالي للمجتمع. اعتمدت الدراسة على المنهج التحليلي الوصفي، والمنهج المقارن. واستندت الدراسة على عدة عناصر، تناول العنصر الأول المفاهيم الأساسية التي تساعد على تنمية الحس الجمالي للفرد، ومنها، الإحساس، الإدراك الحسي، الإدراك الجمالي، الجمال، الإدراك، الإدراك البصري، القيم الجمالية، القبح، التفضيل الجمالي، الحساسية الجمالية، الخبرة الجمالية. وكشف العنصر الثاني عن دور الفرد في تنمية الشخصية والحس الجمالي. وتطرق العنصر الثالث إلى دور التربية الفنية للمؤسسات التعليمية في تنمية الحس الجمالي للفرد. وأشار العنصر الرابع إلى دور الفن وتأثيره على تنمية الحس الجمالي للفرد بالمجتمع. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن الإحساس بالجمال وإدراكه، يولد الخبرة الجمالية وينمي الحس الإجمالي للفرد ويطوره، وأن القدرة على الإحساس بالجمال، كامنة في كل فرد وهي فرد قابلة للتدريب والنمو والتطوير. كما توصلت النتائج إلى أن التربية الفنية بالمفهوم المعاصر هي الوسيلة المثلي لتعديل وتنمية السلوك بطريقة مباشرة وغير مباشرة، وان التربية الفنية هي القاسم المشترك بين الفرد والمجتمع، لذلك هي قادرة على خلق جسرا للتعاون بين مؤسسات الدولة والفرد، لمحاربة القبح وتنمية الحس الجمالي في المجتمع. وأوصت الدراسة بضرورة تحديث فلسفة التعليم بما يسمح بمسايرة تحديات العصر ومتطلباته، ولاسيما مناهج التربية الفنية، وضرورة التعاون والتكامل بين المؤسسات التعليمية والدولة والفرد لتنمية الحس الجمالي ومحاربة القبح. كما أوصت بضرورة إنشاء جهاز للتنسيق الحضاري بالدولة يشرف عليه متخصصون ومبدعون، ويسن قوانين صارمة تحمى وترعي قيم الجمال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a السياسة التعليمية  |a البرامج التعليمية  |a الوسائل التعليمية  |a الشخصية الإنسانية  |a التربية الفنية  |a مستخلصات الأبحاث 
773 |4 فنون  |6 Art  |c 012  |e Africa & Middle East Society for Education Through Art Journal  |f Al-Mağallah Al-ʿilmiyyaẗ Li Ǧamʿiyyaẗ Aumsīyā Al-Tarbiyyaẗ ʿan Ṭarīq Al-Fan  |l 004  |m ع4  |o 1585  |s المجلة العلمية لجمعية إمسيا التربية عن طريق الفن  |v 000  |x 2356-9921 
856 |n https://amesea.journals.ekb.eg/article_72190.html  |u 1585-000-004-012.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 766534  |d 766534