ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







علاقة انماط التعلم حسب قائمة كولب بالمثابرة الأكاديمية لدى طلبة جامعة مؤتة

العنوان بلغة أخرى: Relationship Of Learning Styles Based On Kolb List With Academic Persistence Among Mu'tah University Students
المؤلف الرئيسي: القضاة، ماجدة ياسين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الصرايرة، أسماء نايف سلطي (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: الكرك
الصفحات: 1 - 75
رقم MD: 787444
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1690

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن أنماط التعلم السائدة لدى طلبة جامعة مؤتة حسب قائمة كولب وعلاقتها بالمثابرة الأكاديمية، ومعرفة ما إذا كان يختلف نمط التعلم لدى طلبة جامعة مؤتة باختلاف النوع الاجتماعي والتخصص، وأيضا الكشف عن الفروق في المثابرة الأكاديمية لدى الطلبة في جامعة مؤتة باختلاف متغيري النوع الاجتماعي والتخصص، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطبيق قائمة كولب لأنماط التعلم ومقياس المثابرة الأكاديمية والذي قامت الباحثة بترجمته وتقنينه للبيئة الأردنية، على عينة طبقية على مستوى التخصص وعنقودية على مستوى الشعبة، تكونت من (594) طالبا وطالبة. وخلصت الدراسة إلى جملة من النتائج أبرزها: أن أكثر أنماط التعلم شيوعا لدى طلبة جامعة مؤتة هو النمط التقاربي، وتشارك النمطين (الكيفي والاستيعابي) في المرتبة الثانية، وأخيرا جاء (النمط التباعدي) كأقل الأنماط شيوعا، كما أن مستوى المثابرة الأكاديمية لدى طلبة جامعة مؤتة جاء متوسطا، وأشارت إلى وجود علاقة ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) بين المثابرة الأكاديمية ونمط التعلم لدى طلبة جامعة مؤتة ولصالح ذوي الأنماط (التباعدي والاستيعابي)، وأشارت إلى عدم وجود فروق بين النوع الاجتماعي في درجة شيوع نمط التعلم في جامعة مؤتة تعزى للنوع الاجتماعي، ووجود فروق في درجة شيوع أنماط التعلم تعزى للتخصص حيث أن أكثر الأنماط شيوعا لدى طلبة التخصصات العلمية كان النمط التباعدي وأقلها شيوعا النمط الاستيعابي، في حين أن أكثر الأنماط شيوعا لدى طلبة التخصصات الإنسانية كان النمط التقاربي وأقلها النمط التباعدي. وتبين كذلك وجود فروق في مستوى المثابرة الأكاديمية تعزى للنوع الاجتماعي والتخصص، وقد كانت الفروق بالنسبة للنوع الاجتماعي لصالح الإناث، وبالنسبة للتخصص لصالح التخصصات الإنسانية.