ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الذكاء الوجداني كمنبئ لمعني ال...>الوصف

الذكاء الوجداني كمنبئ لمعني الحياة لدى معلمي المرحلة الثانوية

المصدر: دراسات تربوية واجتماعية
الناشر: جامعة حلوان - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: محمود، عزة سمير (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أحمد، عبدالله سيد (م. مشارك), خليل، وفاء محمد عبدالجواد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج22, ع2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ابريل
الصفحات: 719 - 748
ISSN: 2682-3616
رقم MD: 810817
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
التعليم الثانوي | الذكاء الوجداني | معني الحياة
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

379

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة التعرف على الذكاء الوجداني كمنبئ لمعنى الحياة لدى معلمي المرحلة الثانوية. وتكونت مجموعة الدراسة من 151 معلما من معلمي المرحلة الثانوية من الجنسين. وتمثلت أدوات الدراسة في قائمة بار-أون للذكاء الوجداني، ومقياس معنى الحياة. واشتملت الدراسة على مقدمة، ومحورين، وخاتمة. أشار المحور الأول: الذكاء الوجداني، وتضمن النماذج المفسرة للذكاء الوجداني ويمكن تصنيفها على نوعين (نماذج القدرة، والنماذج المختلطة). وتحدث المحور الثاني عن: معنى الحياة، حيث ظهر مصطلح معنى الحياة في علم النفس من خلال اسهامات فيكتور فرانكل في مجال العلاج بالمعنى، والذي تتلخص أهدافه في مساعدة الفرد على إيجاد معنى له في الحياة ليستطيع أن يعيش وينجز ويحقق أهدافه. وختاما اكدت الدراسة على أن النظر إلى أبعاد الذكاء الوجداني فنجد أن بعد الوعي بالذات من الثوابت الأساسية في أبعاد الذكاء الوجداني وهو حجر الزاوية الذي يقوم عليه؛ فالفرد الذي يعرف نفسه على حقيقتها يعرف ما هي رسالته الخاصة في هذه الحياة ويعرف أهدافه ويعرف نقاط قوته ونقاط ضعفه ولديه رؤية لجوانب حياته المختلفة. وأوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بتنمية الذكاء الوجداني لدى طلاب كليات التربية من خلال تضمين برامج الأعداد لأنشطة تسهم في تنمية هذا النوع من الذكاء. كما أوصت بضرورة تقديم دورات تدريبية لتنمية الذكاء الوجداني للمعلمين أثناء الخدمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2682-3616

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.