ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مظاهر الرضا الوظيفى ومسبباته

المصدر: عالم التربية
الناشر: المؤسسة العربية للاستشارات العلمية وتنمية الموارد البشرية
المؤلف الرئيسي: بومنقار، مراد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Boumankar, Mourad
مؤلفين آخرين: خلفة، سارة (م. مشارك)
المجلد/العدد: س16, ع52
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 1 - 9
DOI: 10.12816/0032063
ISSN: 1110-4406
رقم MD: 851506
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

997

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على مظاهر الرضا الوظيفي ومسبباته. اشتمل البحث على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول تضمن تعريف الرضا، فهو الحالة التي يتكامل فيها الفرد مع وظيفته وعمله، ويصبح إنسان تستغرقه الوظيفة، ويتفاعل معها من خلال طموحه الوظيفي ورغبته في النمو والتقدم وتحقيق أهدافه الاجتماعية من خلالها. والمحور الثانى فسر مسببات الرضا عن العمل، وقسم هذا المحور إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: المسببات التنظيمية للرضا، والمطلب الثاني: المسببات الشخصية للرضا. وأوضح المحور الثالث كيفية حدوث الرضا، وذلك من خلال الحاجات والدافعية، والأداء، والإشباع، والرضا. كما تتبع المحور الرابع مظاهر الرضا عن العمل، ومنها: زيادة الإنتاج ومستوي جودته، حيث وفرة الإنتاج وجودته لا يمكن أن يكون الإنتاج إلا من عمل العمال على درجة عالية من الرضا عن عملهم، كذلك قلة الفاقد والتالف من خامات ومستلزمات الإنتاج وهي تكون عادة من عمال راضيين عن عملهم. واختتم البحث ببيان أن الرضا الوظيفي شعور باطني يكمن في وجدان الفرد، إذ يمكن أن يظل في نفسيته دون أن يظهر في سلوكه، كما يمكن أن يعبر عنه من خلال سلوك معين ظاهر، فكلما كانت مشاعر الاستياء من العمل قوية كان لذلك أثر على سلوكهم كأن يلجؤون إلى التغيب المتكرر أو كثرة الشكاوى أو التذمر إزاء أوضاعهم والعكس صحيح. ونظرا ًلأهمية هذا الموضوع وبالرغم من تعدد الدراسات التي تناولته يبقى من المواضيع التي تحتاج إلى التجديد في الطرح أو المضمون ذلك لأنه مرتبط بالعملية الإنتاجية وبالسلوك الفردي سواء داخل المنظمة أو خارجها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-4406