ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العلاقة بين التعلم المنظم ذاتياً والبيئة الصفية لدى الطلبة المراهقين في محافظة إربد

العنوان بلغة أخرى: The Relationship Between Self-Regulated Learning and Classroom Environment Among Adolescent Students in Irbid Governorate
المؤلف الرئيسي: النوال، آمال محمد علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alnawal, Amal Mohammed Ali
مؤلفين آخرين: أبو غزال، معاوية محمود (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: إربد
الصفحات: 1 - 99
رقم MD: 870399
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية التربية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

446

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين التعلم المنظم ذاتيا والبيئة الصفية لدى الطلبة المراهقين، وفيما إذا كانت هناك فروق دالة في التعلم المنظم ذاتيا الكلي والبيئة الصفية الكلي تعزى لمتغيري (الجنس والصف)، تكونت عينة الدراسة من (631) طالبا وطالبة (319 ذكور، 312 إناث) في الصفوف السابع، التاسع والحادي عشر (الأول ثانوي)، من طلبة مدارس لواء القصبة في محافظة إربد، وقد تم اختيارهم بطريقة العينة المتيسرة، وكشفت نتائج الدراسة عن فروق دالة إحصائيا في مستوى التعلم المنظم ذاتيا الكلي، ومستوى البيئة الصفية الكلي تعزى لمتغير الصف بين الصف السابع والصف الحادي عشر، ولصالح الصف السابع. كما كشفت نتائج الدراسة عن فروق على أبعاد التعلم المنظم ذاتيا (بعد وضع الأهداف والتخطيط، وبعد المراقبة والتقييم الذاتي) تعزي لمتغير الجنس ولصالح الإناث، وعن فروق دالة على أبعاد التعلم المنظم ذاتيا تعزى لمتغير الصف بعد التكرار (التسميع) لصالح الصف التاسع مقارنة مع الصف الأول ثانوي، وفروق دالة في أبعاد التوسعة (التفصيل)، ووضع الأهداف والتخطيط، والمراقبة والتقييم الذاتي، وطلب المساعدة، وضبط البيئة، وتنظيم الجهد، لصالح الصف السابع مقارنة مع الصف الأول ثانوي. كما كشفت نتائج الدراسة فروق دالة في أبعاد النظام ومشاركة الطلبة، ومشاركة المعلم، ودعم المعلم لصالح الصف السابع مقارنة مع الصف الأول ثانوي، بينما كانت الفروق دالة على أبعاد البيئة الصفية تعزى لمتغير الصف، وفي بعد التعاون لصالح الصف السابع مقارنة بطلبة الصف التاسع والصف الحادي عشر، كما كشفت نتائج الدراسة عن علاقة موجبة دالة إحصائيا بين التعلم المنظم ذاتيا الكلي والبيئة الصفية الكلي. وفي ضوء نتائج الدراسة تم تقديم بعض التوصيات منها: التأكيد على أهمية استخدام استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا، والارتقاء بالبيئة الصفية بشكل خاص لدى طلبة الصف التاسع، والصف الحادي عشر، واهتمام المعلم بالبيئة الصفية بجميع أبعادها وفي كل الصفوف الدراسية لما لها من صلة وثيقة بالتعلم المنظم ذاتيا.