ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تطوير منهج الأنشطة العلمية للص...>الوصف

تطوير منهج الأنشطة العلمية للصفوف الثلاثة الأولى من التعليم الابتدائي في ضوء المناهج الموسعة للمعاقين بصريا وأثره في تنمية المفاهيم العلمية والمهارات الحسية للتلاميذ

العنوان المترجم: Development of The Curriculum of Scientific Activities for The First Three Grades of Primary Education in The Light of The Expanded Curricula for The Visually Impaired Students and Its Impact on The Development of Scientific Concepts and Sensory Skills of Students
المصدر: المجلة المصرية للتربية العلمية
الناشر: الجمعية المصرية للتربية العلمية
المؤلف الرئيسي: الباز، مروة محمد محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Elbaz, Marwa Mohamed Mohamed
المجلد/العدد: مج18, ع5
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 87 - 130
DOI: 10.21608/MKTM.2015.113167
ISSN: 2536-9148
رقم MD: 700473
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
تطوير المناهج | المفاهيم العلمية | التعليم الابتدائي | المهارات الحسية | المعاقين بصريا
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

432

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن تطوير منهج الأنشطة العلمية للصفوف الثلاثة الأولى من التعليم الابتدائي في ضوء المناهج الموسعة للمعاقين بصرياً وأثره في تنمية المفاهيم العلمية والمهارات الحسية للتلاميذ. استخدم البحث المنهج التحليلي، والمنهج شبه التجريبي. وتكونت مجموعة البحث من (9) تلاميذ من تلاميذ الصف الأول الابتدائي المكفوفين في بداية الفصل الدراسي الثاني من العام 2014/2015.وتمثلت أدوات البحث في قائمة بمعارف ومهارات المناهج الموسعة للتلاميذ المعاقين بصرياً التي يمكن تضمينها من خلال منهج الأنشطة العلمية للصفوف الثلاثة الأولى من التعليم الابتدائي، واختبار المفاهيم العلمية، كذلك بطاقة ملاحظة المهارات الحسية لتلاميذ الصف الأول الابتدائي المعاقين بصرياً، ودليل المعلم. وأسفرت نتائج البحث عن فعالية الوحدة المقترحة فى تنمية المفاهيم العلمية وبعض المهارات الحسية لدى تلاميذ الصف الأول الابتدائي المعاقين بصرياً، ويرجع ذلك إلى الاستراتيجيات التدريسية التي اعتمد عليها في تدريس الوحدة، والأنشطة التعليمية والعلمية، كذلك الوسائل التعليمية، والروابط الوجدانية التي ربطت بين التلاميذ والباحثة، وأخيراً سرعة استجابة التلاميذ للتعلم. وقدم البحث مجموعة من التوصيات، جاء مجملها فى ضرورة اعتبار أن مدرسة المعاقين بصريا ليست مكانا لتلقين الطلاب الدروس والمعلومات، بل مؤسسة اجتماعية تهدف إلى تمكين المعاقين بصريا من بناء قدراتهم المختلفة وذلك من خلال: تفعيل تدريس منهج الأنشطة العلمية بمدارس المعاقين بصريا مع إجراء تقييم شهري وفي نهاية كل فصل دراسي حيث تدريس منهج الأنشطة العلمية يسهم في تحسين مستوى فهم التلاميذ لمادة العلوم في الصفوف اللاحقة. كذلك العمل على الاهتمام بمعلمي المعاقين بصريا وتدريبهم على أحدث برامج ومناهج المعاقين بصرياً مع التأكيد على ضرورة اهتمامهم بتنمية جميع مكونات شخصية التلميذ وليس المهارات الأكاديمية فقط، والاستماع لهم وأخذ آرائهم وملاحظاتهم بعين الاعتبار عند إعداد البرامج والمناهج الخاصة بالمعاقين بصرياً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2536-9148

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.