ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







درجة كفاية المنهاج الوطني التفاعلي في تنمية جوانب شخصية طفل الروضة من وجهة نظر معلماته

العنوان بلغة أخرى: The Degree of Adequacy of the inter Active National Curriculum in Developing Aspects of the Personality of the Child in Kindergarten from the point of view of his Teachers
المؤلف الرئيسي: الزيود، يزن محمود معلا (مؤلف)
مؤلفين آخرين: صومان، أحمد إبراهيم رشيد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 83
رقم MD: 901492
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة الاسراء الخاصة
الكلية: كلية العلوم التربوية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

357

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة التعرف إلى درجة كفاية المنهاج الوطني التفاعلي على تنمية جوانب شخصية طفل الروضة لرياض الأطفال في الأردن، تناولت الدراسة كفاية المنهاج الوطني التفاعلي على تنمية جوانب شخصية طفل الروضة ومنها: (الجانب الأخلاقي والديني، والانفعالي والاجتماعي، واللغوي، والجسمي والصحي، العقلي والمعرفي والجمالي) وتلك المتغيرات تمثل متغيرات الدراسة. استهدفت هذه الدراسة المدارس الحكومية في مديرية تربية الزرقاء الثانية في مدينة الزرقاء. وتم اعتماد جميع المدارس الحكومية التي يوجد فيها رياض أطفال. وتكونت عينة الدراسة من (45) معلمة من معلمات رياض الأطفال في مديرية تربية الزرقاء الثانية، صممت استبانة تتكون من (٧٤) فقرة تكونت من ستة مجالات (الجانب الأخلاقي والديني، والانفعالي والاجتماعي، واللغوي، والجسمي والصحي، العقلي والمعرفي والجمالي)، وتم التأكد من صدقها وثباتها. أظهرت النتائج بأن المجالات جميعها قد حصلت على متوسطات حسابية (متوسطة) تراوحت بين (3.52-3.62)، وأن هذه المتوسطات تشير إلى درجة كفاية المنهاج الوطني التفاعلي في تنمية جوانب شخصية طفل الروضة في تربية الزرقاء الثانية كما رأينها المعلمات بأنفسهن من خلال إجاباتهن على مجالات الدراسة وفقراتها. وكما أظهرت نتائج الدراسة فيما يتعلق بمتغير الخبرة أنه لا يوجد فروق وفقا للجانب الأخلاقي والديني، والجانب الانفعالي والاجتماعي، والجانب الجسمي والصحي. أما فيما يتعلق بالجانب اللغوي والجانب العقلي والمعرفي والجانب الجمالي، فقد كان هناك فروق تعزى لمتغير الخبرة. ومن ناحية أخرى، بينت نتائج الدراسة أنه لا يوجد فروق لجميع جوانب شخصية طفل الروضة فيما يتعلق بمتغير المؤهل العلمي. وأوصت الدراسة ضرورة إشراك المعلمات ذوات الخبرة والاختصاص في إعداد المنهاج الوطني التفاعلي.