ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أنماط التفكير وعلاقتها باختيار مسار التعليم الثانوي لدى طلبة الصف الأول الثانوي في محافظة الكرك

العنوان بلغة أخرى: Thinking styles and their relationship with selecting the course of secondary stage education among the students of the 1st secondary class in the governorate of Al-karak
المؤلف الرئيسي: المعايطة، معتصم عبدالرحمن (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الطراونة، أحمد عبدالله جعفر (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: مؤتة
الصفحات: 1 - 69
رقم MD: 975072
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

231

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة التعرف إلى أنماط التفكير الشائعة لدى طلبة الصف الأول الثانوي في محافظة الكرك وعلاقتها باختيارهم للمسار التعليمي، ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام مقياس (ستيرنبيرغ وواجنر/ Sternberg & Wagner)، وتكونت عينة الدراسة من (443) طالبا وطالبة، تم اختيارهم بطريقة العينة العشوائية العنقودية من مجتمع الدراسة حسب النوع الاجتماعي، وبلغ عددهم (210) طالبا و(233) طالبة، وتوصلت الدراسة إلى أن النمط التشريعي أكثر أنماط التفكير شيوعا لدى طلبة الصف الأول الثانوي، تلاه النمط الهرمي، أما أقل أنماط التفكير شيوعا فكان النمط المحافظ. وأشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) في أنماط التفكير (التنفيذي، القضائي، العالمي، المحلي، المتحرر، المحافظ، الملكي، الأقلي، الداخلي، الخارجي) تعزى للمسار التعليمي، بينما تبين وجود فروق في الأنماط (التشريعي، الهرمي، الفوضوي)، بحيث كانت الفروق في النمط التشريعي بين الفرعين (العلمي والمهني) من ناحية، والفرع (الأدبي) من ناحية أخرى، ولصالح الفرعين (العلمي والمهني)، وكذلك بين الفرع العلمي والفرع المهني ولصالح الفرع المهني، وفي النمطين الهرمي والفوضوي كانت الفروق بين الفرعين (العلمي والمهني) من ناحية، والفرع (الأدبي) من ناحية أخرى ولصالح الفرعين (العلمي والمهني)، كما وأشارت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في نمطي التفكير (التنفيذي، والقضائي) تعزى للنوع الاجتماعي، حيث كانت الفروق في النمط التنفيذي لصالح الإناث، وفي النمط القضائي لصالح الذكور، بينما تبين عدم وجود فروق في بقية أنماط التفكير تعزى للنوع الاجتماعي. وأوصت الدراسة بضرورة تدريب المعلمين وحثهم على التنويع في استراتيجيات التدريس وأساليب التقويم، بما يتناسب مع أنماط التفكير لدى الطلبة، والتركيز على الطرق والاستراتيجيات التي تسهم في تنمية التفكير المحلي والمحافظ.